نظراً لأهميته الكبيرة لرفاهيتنا وسعادتنا، فإنّ تراجع مستوى هرمون
الدوبامين في الجسم يؤدي إلى حدوث مشكلاتٍ صحية عديدة مثل الاكتئاب،
والحزن، والسلبية، والعديد من الاضطرابات العاطفية الأخرى.
ولحسن الحظ، هناك 10 طرق فعّالة، ذكرها موقع "ذا مايند أنليشد"، لرفع مستوى الدوبامين في الجسم دون الحاجة لاستخدام أدويةٍ، وهي:
هناك العديد من التعريفات لمصطاح التقدير الذاتي، لكني أفضل تعريف الجمعية الوطنية لتقدير الذات بأمريكا. التقدير الذاتي يعرفونه كالتالي : خبرتك في أن تكون قادراً على مواجهة تحديات الحياة وأن تكون شخصاً يستحق السعادة .
كيف ترى نفسك؟ هل تتقل نفسك كما هي؟ هل يهمك رأي الآخرين عنك؟ كيف تقدر ذاتك؟
أن نفقد شخصا عزيزا علينا، أمر لا يمكن احتماله، فهذا يتحول لمشاعر مؤلمة جدا وصعبة، ولا توجد طريقة صحيحة وخاطئة لتعبر عن المواساة، فكل شخص له طبيعته في التعامل مع الألم.
للتعامل الأمثل مع الإحباط واليأس يمكن اتباع النصائح التالية وفق خبير التنمية البشرية أحمد شتات:
1 - لا تستمع لكلام المحبطين حتى وإن كانوا كثرة حولك، فمهما كانت الأهداف صعبة الوصول فقوتها تكمن في إيمانك بذاتك وثقتك في نفسك، وإصرارك على تحدي الصعاب والظروف والإمكانات سيصنع معك المستحيل.
هل سبق وأن فكرت بالشيء الذي تريد تحقيقه في هذه الحياة؟
ترى هل تريد أن تكون غنيا؟
أن تكوّن أسرة سعيدة؟
أن تملك بيتا كبيرا؟
ترى هل سبق وأن طرحت مثل هذه الأسئلة على نفسك؟
وفي حال قمت بطرح هذه الأسئلة بالفعل، هل تناسيتها مباشرة؟
عند تعرض المرء للرفض من أحد الأشخاص فإنه قد يلجأ لتعميم هذا الرفض على الجميع ويعمل على تكوين فكرة سلبية داخل ذهنه تشير إلى أنه شخصية غير مرغوب بها من قبل المحيطين به.
مع مرور الزمن تتحول تلك الفكرة السلبية إلى نوع من القناعة التي تتسبب بالظلم من ناحيتين؛ فمن جهة يظلم المرء نفسه كونه يغض بصره عن أي صفة إيجابية يحملها، ومن جهة أخرى يظلم من حوله ويحكم عليهم مسبقا بأنهم يرفضون التعامل معه.