
عند تعرض المرء للرفض من أحد الأشخاص فإنه قد يلجأ لتعميم هذا الرفض على الجميع ويعمل على تكوين فكرة سلبية داخل ذهنه تشير إلى أنه شخصية غير مرغوب بها من قبل المحيطين به.
مع مرور الزمن تتحول تلك الفكرة السلبية إلى نوع من القناعة التي تتسبب بالظلم من ناحيتين؛ فمن جهة يظلم المرء نفسه كونه يغض بصره عن أي صفة إيجابية يحملها، ومن جهة أخرى يظلم من حوله ويحكم عليهم مسبقا بأنهم يرفضون التعامل معه.
مع مرور الزمن تتحول تلك الفكرة السلبية إلى نوع من القناعة التي تتسبب بالظلم من ناحيتين؛ فمن جهة يظلم المرء نفسه كونه يغض بصره عن أي صفة إيجابية يحملها، ومن جهة أخرى يظلم من حوله ويحكم عليهم مسبقا بأنهم يرفضون التعامل معه.