على الرغم من تعدد الآلام التي قد يختبرها المرء في حياته، إلا أن الآلام الروحية ربما تكون في نظر الكثيرين من أشد أنواع الآلام صعوبة. لكن لو أحسن المرء استثمار ما وهبه الله من قدرات لتمكن من التعامل مع آلامه وتجاوزها بأقل الأضرار.
يمتلك الإنسان بداخله الكثير من الطاقات التي يحتاج بعضها لمزيد من التمرين لزيادة كفاءتها، ويحتاج بعضها الآخر للاكتشاف، فعلى الرغم من وجودها داخل المرء إلا أنه للأسف قد لا يعيرها اهتماما على الرغم من أنها قد تساعده على تجاوز ما يعانيه من آلام روحية.
فيما يلي عدد من "أدوية الروح" التي من شأنها مساعدة المرء على تجاوز آلامه: